خرجت سطايل أخيرا عن صمتها وردت بقوة عما “اعتبرته حملة ممنهجة يقودها ضدها أمين عام حزب العدالة والتنمية”.
وقالت سيطايل في تصريح لإحدى الصحف الوطنية “واش هاد ابن كيران بقا عامين ونصف مقابل امراة؟ واش ما عندو شغل؟”، مضيفة “هذا تحرش سيكولوجي من أمين عام حزب يسير الحكومة، والخطاب الذي يستعمله بعيد كل البعد عن الديمقراطية، ويبين بالملموس أن لهذا الرجل مشكلة حقيقية مع المرأة”.
وزادت “لو كنت رجلا واسمي سمير لما تجرأ علي في يوم من الأيام”.
وتضيف “لا أفهم سر هذا الهجوم، لكن التفسير الوحيد أن هذا الرجل عجز عن حل مشاكل المغاربة الذين صوتوا له، وأراد أن يجعل مني شماعة لتبرير فشله، فإذا “الشتا ما طاحتش، سميرة هي السبب، وإذا زادوا فالغازوال سميرة هي السبب، وإذا الفريق الوطني خسر مباراة، فسميرة هي السبب أيضا…هذا هراء”.